انا فتاة سمراء مثيرة كنت جالسة بمنزلي بملابس حمراء الى ان جاء حبيبي و صديقه و قمنا باجمد سكس اجنبي .. تبدا الاحداث عندما دق جرس منزلي كنت اتفقت مع حبيبي ان يأتي صديقه الذي كان لديه دين و أراد ان ينيكني امام حبيبي لكي يسمح له في الدين و لم امانه جلس شاب الأبيض صديق حبيبي و جلست فوقه تم بدا يقبلني و يدعك لي بزازي من فوق الملابس تم اخرج بزازي من ملابسي و بدا يدعكهما تم ادخل حلماتي الواقفة السمراء الى فمه و بدا يرضعهما اااه بدا اغنج لانني كنت جد ممحونة و محتاجة لهذا النيك اما حبيبي كان أبو شعر طويل كان واقفا ينظر الينا بلهفة تم فتح لي رجلي صديق حبيبي و ادخل وجهه بين فخداي كسي الاسمر اصبح على وجهه امسك اصابعه و بدا يمررهما في الاول ببطئ من بظري الى طيزي اااه احسست بدفئ عارم واااو تم نزل و اخرج لسانه و بدا يلحسه لي من تحت الى فوق و يحرك لسانه بسرعة على بظري تم مص كسي و شفتاي كسي ااااه بدات اغنج من اللذة و حبيبي بجانبي ينظر لا يستطيع فعل أي شيء و انا كنت مستمتعة في الحقيقة و صديقه لا يتوقف عن مص كسي و هذا ما اردت يحرك لسانه بكل سرعة جعل هذا كسي يبلل من اللذة وقف و انزل ملابسه تم امسكته زبه بيدي و انا جالسة على الاريكة اخرجت زبه الكبير و بدات ادعكه بيدي الناعمتين من الاسفل الى الاعلى و بسرعة لا توصف و في نفس الوقت احرك جسمس من اللذة اخرجت لساني و ممرته على زبه بكل لذة تم ادخلته كاملا الى فمي و نزلت الى البيضات و بدات ارضعهم و امصمصهم ااااه اااه هو يموت من النشوةو اللذة اما انا فكنت استمع بالمص و ادخل الزب كاملا اما حبيبي يحاول عدم النظر لم يعد يستحمل فتح لي رجلي و بدا يدخل بقوة زبه الابيض الطويل جعل من جسمي يهتز بقوة كلما ادخله و اخرجه و يصرخ بقوة اااه اااه بقي مرة ارضع له زبه و مرة ينيكني الى ان اخرج زبه من كسي بسرعة و قذف الحليب الابيض على بطني تم قبلني و ذهب و حبيبي لازال مصدوما بجانبي .
سكس بسرية امام الام من مقاطع الفيديو الإباحية المجانية
أفضل الاتجاهات الإباحية
- جيرانه
- فلم حفلات خيانه
- سكس دجالين مصريين
- طيز جبير
- سكس جماعي ساخن وتبادل زوجات على شاطئ العراة مترجم
- زبر بلاستيك، نيك بالألعاب الجنسية،dildo
- مص كس وقضف اثنين ولد
- الجنس ورعان
- شقراء ومص
- كس حسي القوطي
- نيك اكس
- سكس فنانات عربى
- سكس بنات المغرب
- سكس بنات الصين
- قصص نيك ممرضات
- سكس اجنبي جميلات
- سكس روسي سمين
- فيديو جوهرة سكس
- سيكس سعودى
- بزاز سمينه